صورة للتوضيح فقط - iStock-Rawpixel
رغم أنني أحبها وأفعل أي شيء لسعدتها وسعادة ابنتي، وهي أيضا لا تفعل شيئا يغضبني ودائما ما تسعى لإرضائي، ولكن في الفراش مجرد خشبة لا حياة، أصارحها تفتعل المشاكل وتقول: أنت لا شيء يرضيك، مع أنني دائما أحاول إرضائها، وتخلق مبررات مثلا أنا مريضة، أنت وحش كاسر وتبكي، وكل مبرراتها فشلت، حتى أنني دخلت في وسواس وشك ولم أستطع العمل لتفكيري الدائم كيف أسعدها، وماذا أفعل لها؟ ربما هي في علاقة مع شخص آخر، وفي بعض الأحيان لا أجد حلا غير الطلاق؛ لأنني تعبت حقا من تمثيليتها.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ [email protected]